| الاستفتاءات |
|
الوقت |
|
س106) ما هو حكم من ينام أكثر من ثلاث مرات عن صلاة الصبح كسلاً وتهاوناُ، علماً أنه يصليها بعد انقضاء وقتها؟ ج) لا يجوز. س107) جلس المكلف صباحاً ولا يعلم هل طلعت الشمس أم لا ليصليها أداءاً أم قضاءاً، ولا يمكنه الاستكشاف؟ ج) يصليها بنية ما عليه واقعاً. س108) إذا لم يصلي المكلف المغرب والعشاء اضطراراً حتى منتصف الليل، فهل يصليهما بنية قضاء ما في الذمة؟ ج) يصليهما بعد منتصف الليل بنية القربة. س109) إذا اضطر الشخص للصلاة مع العامة والإفطار في شهر رمضان معهم قبل الغروب الشرعي ـ عندناـ، فهل صلاته وصيامه صحيحين أم لا؟ وهل عليه القضاء؟ ج) إذا كان تقيةً فلا بأس. س110) لو تضيق وقت الصلاة، فهل يجب على المصلي أن يخفف صلاته فيما لو كان التخفيف موجباً لوقوعها كاملة داخل الوقت أم لا يجب ذلك؟ ج) يخفف على كل حال. س111) شخص صلى حسب توقيت بلده ثم سافر لبلد آخر لم يحن وقت الصلاة فيها، فهل يصلي ثانية إذا حان وقتها؟ ج) نعـم، لان المعيار الأفق الذي هو فيه. |
|
النوافل |
|
س112) هل يجوز لمن يقضي النوافل اليومية أن يقضي مثلاً نافلة الصبح لشهر كامل ثم يقضي نافلة المغرب وهكذا؟ أم يجب القضاء بالترتيب الكامل؟ ج) الصورة الأولى جائزة. س113)أ/ في الرواتب اليومية يستحب للإنسان إذا لم يصلها أن يتصدق عن كل ركعتين بمد من الطعام كما هو ورد في كتاب شرائع الإسلام، ما رأيكم في شخص فاتته الرواتب عدة سنوات، هل الأفضل له أن يقضيها أم يتصدق كما هو وارد؟ ج) يختار أيهما شاء. ب/ في فرض السؤال السابق. لو أراد التصدق هل يتعين الطعام أم يكفي أن يدفع القيمة النقدية حيـث أن الفقراء الآن يرغبون في القيمة؟ ج) جاز إعطاء القيمة بشرط أن يأكل الفقير بالنقد الطعام. س114) نافلة الظهر والعصر إذا أتى بهما بعد الصلاة، فبأي نية يأتي بها؟ ج) في الحديث، إنها بمنزلة الهدية حيث أتيت بها قبلت. |
|
الطهارة |
|
س115) لو أن شخصاً يحتمل أن عباداته في فترة ما بعد البلوغ وقعت فاسدة، كأن يحتمل أن وضوءه كان باطلاً أو أنه لم يكن يعلم أنه يحرز غسل الجنابة بشكل صحيح أم لا. فهل يجب عليه قضاء عباداته في تلك الفترة من صوم وصلاة أم يبني على الصحة؟ ج) يبني على الصحة. س116) فاقد الطهورين، هل يجب عليه الأداء، أم القضاء، أم الأداء مع القضاء؟ ج) الأداء فقط (1). |
|
المكان والقبلة |
|
س117) ما حكم إذا صلى المكلف غير مستقر البدن باتجاه القبلة في حافلة لا تقف لأداء الصلاة، وهل يقضيها فيما بعد؟ ج) إذا كان مضطراً، ولا إعادة. س118) إذا كان المكلف باتجاه القبلة في حافلة أو طائرة، ولكن كان يخفت في محل جهر، وذلك لكي لا يعرفه الآخرون بأنه يصلي تجنباً للإحراج أو حتى لا يعرف أنه مسلم؟ ج) إذا كان من باب التقية، فلا بأس. س119) في المسألة (889) من المسائل الإسلامية: إذا اضطر المصلي للصلاة في مكان متحرك بسبب ضيق الوقت أو بسبب آخر كالصلاة في السيارة أو القطار أو الطائرة. فهل يجوز الصلاة في الطائرة والسيارة والقطار حال حركتها في سعة الوقت؟ ج) مشكل. س120) ما حكم صلاة المسجون في المكان الغصبي؟ ج) لا بأس. |
|
لباس المصلي |
|
س121) هل يعيد المصلي صلاته التي صلاها بثياب غير مخمسة؟ ج) إذا أجاز الحاكم الشرعي لا يجب الإعادة. س122) ما حكم الصلاة بالجلود المستوردة المشكوكة التذكية؟ وما حكم المحمول المتخذ من هذه الجلود حال الصلاة كمحفظة النقود أو النظارة مما يكون في جيب المصلي دون لبسه؟ ج) إذا كان في بلاد غير إسلامية وكان جلداً، فلا يجوز لبساً، ويجوز حملاً (2). |
|
الأذان والإقامة |
|
س123) إذا أذن المصلي وأقام لنفسه للفريضة الأولى وقام بعد التعقيب للفريضة الثانية، فهل يستحب له الأذان ثانية ؟ أم أن الأذان مستحب إذا فصل بين الفريضتين بصلاة النافلة فقط ؟ ج) إذا كان هناك فصل أو طول زمان (3). |
|
النية |
|
س124) هل يصح العدول من فريضة إلى أخرى ولو قبل التشهد أو التسليم الأخير؟ فمن كان يصلي العصر سهواً وتذكر قبل التشهد أو التسليم الأخير، هل يصح له العدول إلى الظهر؟ ج) لا يجوز، إلا إذا كانت الفريضة المعدول إليها سابقة (4). |
|
القراءة |
|
س125) ما حكم صلاة من يلحن في الصلاة في غير الحمد والسورة؟ ج) إذا لم يتعمد صحت صلاته. س126) إذا قرأ المصلي الجزء الأخير من الآية خطأ، فهل يعيد ما قرأه خطأ أم يعيد من بداية الآية، وكذا في بقية أذكار الصلاة؟ ج) يكفي تكرار ما أخطأ فيه. س127) بناء على عدم جواز قطع السورة في الصلاة إذا تجاوز النصف، ما المعول في تحديد النصف، هل هو العدد أو كمية الآية حجماً (كبيرة أو صغيرة) ؟ ج) عرفي . س128) إذا كان على المصلي قراءة سورة وتكرار جزء منها، مثلاً قراءة سورة الفاتحة بتكرار آية (إياك نعبد وإياك نستعين) مائة مرة، فما هو الواجب عليه؟ ج) يجب عليه تكرار الآية المطلوبة فقط. س129) ما حكم من جهل كون سورتي الفيل وقريش أو الضحى والانشراح يجب قراءتهما معاً، وصلى كذلك؟ ج) ليس عليه شيء. س130) هل يجب الترتيب بين سورتي الفيل وقريش أو الضحى والانشراح؟ وما حكم من أتى بهما دون ترتيب جهلاً؟ ج) يجب الترتيب حسب المصحف، ولا شيء على الجاهل. س131) إذا قرأ المصلي السورة القرآنية بالمد ظاناً أن فيها مد، وتبين له العدم، وكذا لم يقرأ بالمد وكان فيها مد، فهل تبطل صلاته؟ ج) إذا اشتبه وتجاوز الموضع لا شيء عليه. س132) في قراءة الحمد والسورة، إذا كان المكلف لا يمدّ في أماكن المدّ الواجب مدة من الزمن جهلاً بالحكم، فهل يجب عليه قضاء صلواته السابقة؟ ج) لا تجب الإعادة. س133) ما حكم الصلاة وراء إمام يقرأ سورة الحمد بدون مدّ كلمة "الضالين"؟ ج) إذا لم يكن متعمداً في تركه للمد لا بأس بذلك. س134) المد الواجب في الضالين، هل يكون بست حركات أم يكفي المد عرفاً؟ ج) يكفي في المد مقدار ألفين وأكمله إلى أربع ألفات، ولا يضر الزائد ما لم تخرج الكلمة عن الصدق العرفي. س135) هل يجوز قراءة (كفواً) بضم الفاء وبسكونها مع الهمزة أو الواو؟ ج) بالضم والواو ـ كما في المصاحف ـ . س136) إذا كان الإمام يقلد من يقول بجواز نطق (كفواً) بأكثر من وجه، وكان المأموم يقلد من يوجب النطق بما هو في المصحف، فما كم صلاة المأموم؟ ج) لا بأس بصلاته خلفه. س137) هل يجب حفظ آيات السجدات الواجبة وتعلمها من باب مقدمة الواجب؟ ج) إذا كان محلاً للابتلاء نعم يجب. س138) إذا كان شخص في مجلس تلاوة القرآن ومرت آية من آيات السجدات الواجبة ولم يعلم، هل هي من السجدات الواجبة أم لا، فهل يجب عليه السؤال؟ وإذا علم أنها واجبة، فهل يجب عليه القضاء بنية ما فات؟ ج) لا يجب السؤال، ويقضي. س139) هل يجوز رفع الصوت في التسبيحات بعد أداء الواجب منها بقصد الذكر المطلق؟ ج) جـائز (5). س140) أيهما أفضل في أذكار الصلاة الجهر أم الإخفات بالنسبة للرجل والمرأة؟ ج) للرجل الجهر، والمرأة الإخفات(6). س141) ما حكم الجهر بالقراءة في ظهر يوم الجمعة؟ ج) أفضل. |
|
الركوع |
|
س142) ما حكم من انحنى أثناء صلاته، بحيث يصدق عليه أنه راكع لا بقصد الركوع؟ ج) لا يكون ركوعاً. س143) نسي الركوع وذكر قبل الدخول في السجدة الثانية، فما الحكم؟ ج) يقوم ويركع ويسجد السجدتين ثم يأتي بسجدتي السهو. |
|
السجود |
|
س144) إذا ارتفع رأسه في السجدة الأولى بلا إختياره فأرجعه بإرادته ظناً منه أنه لا يكفي في السجود، فهل تعد سجدتان أم واحدة؟ ج) مشكل، إلا إذا كان الرجوع بغير اختياره فهي سجدة واحدة. |
|
موضع السجود |
|
س145) هل يجوز السجود على الأوراق التي فيها ألوان وأشكال مثل العملة الورقية أو الورق الذي عليه صبغ؟ ج) إذا كان الصبغ حائلاً لا يجوز. |
|
التشهد |
|
س146) ما حكم صلاة من ترك "الصلاة على محمد وآل محمد"، فكان يتشهد بالتالي: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً رسول الله؟ ج) ما مضى صحيح، لكنه يعمل بما في الرسالة في المستقبل. |
|
السلام |
|
س147) ما حكم صلاة من يقرأ التسليمات الثلاث في السلام الأخير بدون معرفة أو ملاحظة بين الواجب والمستحب، بل يصلي ويخرج من الصلاة بمجموع التسليمات -كما علموه –؟ ج) لا بـأس. |
|
الشكوك |
|
س148) إذا شك المصلي في أي فعل من أفعال الصلاة وظن أنه أتى به أو رجح إتيانه، فهل يبني على أنه أتى به أم لا؟ ج) إذا ظن كفى ما أتى به. س149) إذا جاء كثير الشك بالمشكوك فيه فما حكم صلاته؟ ج) لا يتعمد ذلك، وإذا تعمد فعليه إعادة الصلاة. س150) ما حكم من شك في ركعة. هل هي رابعة الظهر أم أولى العصر، أو أنها ثالثة المغرب أم أول العشاء؟ ج) يبنى على أنها رابعة الظهر، أو ثالثة المغرب. س151) إذا صلى المكلف وشك بين 3ــ4 ولكنه ترجح لديه أنه في الرابعة وعمل به، وكان شخص يراقبه فقال له بعد الصلاة: أنت صليت ثلاث ركعات، فماذا يعمل؟ ج) إذا اطمأن لكلامه عمل بقوله فيعيد صلاته. س152) إذا شك بين 3-5 في حال القيام فعليه الجلوس والتشهد والسلام، ثم يأتي بركعتين احتياط من قيام وبركعتين من جلوس أيضاً؟ والسؤال: ما هو الحكم إذا كان الشك حال الركوع أو عند الوصول للسجدة الأولى؟ ج) يتم صلاته ثم يأتي بركعة الاحتياط. س153) في الشك بين 4-5 حال القيام يلزم الجلوس ويتشهد ويسلم وأتي بركعة احتياط من قيام. والسؤال: إذا شك بين 4-5 أثناء الركوع فما الحكم؟ وكذا أثناء السجدة الأولى؟ ج) يتم ويأتي بسجدتي السهو. س154) بعد القيام من السجدة الثانية للركعة الثانية، وجد المصلي نفسه شاكاً في عدد الركعات بين 2ــ3، ولا يعلم هل أن هذا الشك عرض له قبل إتمام السجدتين أم بعدهما، فما الحكم؟ ج) يبنى على عروض الشك بعد السجدتين. |
|
ركعات الإحتياط |
|
س155) ما الحكم إذا جاء بالسورة عمداً في الصلاة الاحتياطية؟ ج) عـمـداً: خلاف الاحتياط. سهواً : لا بأس. س156) إذا نسي صلاة الاحتياط ودخل في صلاة أخرى، فما الحكم؟ ج) يتم الصلاة بقدر الاحتياط إذا لم يتجاوز قدر الاحتياط، وإذا تجاوز الاحتياط أتم الصلاة ثم يأتي بالصلاتين. س157) إذا تزاحم وقت إتيان صلاة الاحتياط بخروج وقت صلاة أخرى، فما الحكم بالنسبة للصلاة السابقة على فرض تقديم الفريضة على الاحتياط؟ ج) يقدم الاحتياط. قضاء السجدة والتشهد س158) نسي قضاء السجدة والتشهد وتذكر بعد الدخول في صلاة أخرى، فماذا يعمل؟ ج) يتم الصلاة، ويقضيها ( السجدة أو التشهد) ثم يعيد الصلاتين مطلقاً. |
|
سجدتي السهو |
|
س159) هل تجب التكبيرة لسجدتي السهو؟ ج) إحتياط وجوبي. س160) في سجدتي السهو، إذا قرأ السلام الكامل، هل يوجب إعادة السجدتين؟ ج) لا تحتاج إلى إعادة. س161) ما حكم صلاة من ترك سجدتي السهو عمداً؟ ج) يسجد بعد ذلك. س162) ما حكم زيادة السلام بعد التشهد الأول جهلاً؟ ج) توجب سجدتي السهو. |
|
صلاة المسافر |
|
س163) هل للمصلي أن يخير نفسه أثناء الصلاة بين القصر والتمام في مواطن التخيير؟ ج) نعم يجـوز. |
|
حساب مسافة السفر |
|
س164) إذا كانت المدينة كبيرة وكان المكلف يسكن وسطها والمسافة من محل مسكنه إلى أطراف المدينة تعادل المسافة الشرعية أو تزيد (طولاً أو تلفيقاً)، فمن أين يبدأ حساب المسافة في سفره من تلك المدينة وكذلك حد الترخص؟ ج) من آخر المدينة (7). س165) إذا كان لمدينة ( أ ) طريقان إلى (ب) الأول 5 فراسخ والآخر فرسخان، فإذا سافر مكلف في الطريق الأطول، وكان غافلاً عن تحديد طريق الرجوع وصلى وهو في منطقة (ب): أ/ صلى تماما ثم تنبه أن رجوعه إن كان عن الطريق الطويل فالمسافة تحصل تلفيقاً، أو من القصير فلا مسافة شرعية، فهل يلزم الرجوع من الطريق القصير لأنه صلى تماماً، أم يلزم إعادة الصلاة قصرا إن عزم الرجوع على الطريق الطويل، ثم ما الحكم مع بقاء الوقت وعدمه. ومع فرض المعاكس لو صلى في (ب) قصراً؟ ج) الحكم تابع لعزمه في الرجوع إلى ما يحصل (8) فراسخ وإذا لم يكن يجزم فالصلاة تماماً. ب/ لو وصل إلى (ب) مع رفقة وتفرقوا عنه ولم يعرف منهم طريق الرجوع ولا يلتقي بهم إلا بعد خروج وقت الصلاة، فما حكم صلاته في هذه الحالة وهو لا يعرف هل سيرجع عن الطريق الطويل أو القصير؟ ج) كالســابق. ج/ فيما فرضناه في عدم تحديد طريق الرجوع بسبب تفرق الرفقة عنه، ماذا لو كان عدم تحديد الطريق راجع إليه شخصياً وأراد الصلاة ولكنه لا يريد هو شخصاً أن يحدد الطريق إلا عن خروجه، فكيف يصلي في هذه الحالة؟ ج) كالسـابق. س166) ما حكم صلاة من يعمل في منطقة تبعد عن محل سكناه دون المسافة الشرعية، ولكنه خرج منها إلى محلـة: أ / تبعد عن منطقة عمله مسافة شرعية. ب/ لا تبعد عن منطقة عمله مسافة شرعية، ولكن بضميمة مسافة العمل إليها تبعد عن محل السكن مسافة شرعية. ـ مع ملاحظة: أن خروجه لتلك المنطقة من محل عمله قد يكون للعمل أو لغرض شخصي. ـ قـد يكون نويـاً الخروج من محل سكنه أو قد يعزم على ذلك حين وصوله منطقة العمل. ج) إذا قصد من الأول المسافة الشرعية قصّر، وإلا أتم في الرجوع. س167) في السفر: إذا كان الذهاب خمسة فراسخ والإياب ثلاثة، فما الحكم؟ ج) يقصر ويفطر. س168) لو أراد قطع مسافة بين محل سكناه وبين منطقة أخرى وفي الطريق وصل إلى منطقة وسطى فتردد -رواحاً ومجيئاً - في أرجائها ثم واصل مسيره تجاه المقصد، فهـل يلاحظ المسافة التي قطعها داخل المدينة الوسط ليحسبها ضمن المسافة الشرعية أم لا؟ ج) لا يحسب التردد في الوسط مسافة. |
|
الوطن |
|
س169) ما هو المناط في تحديد المدن هل هو العرف الإداري أم العرف الشعبي؟ ج) الثاني. س170) إذا جلس المكلف في بلاد دون قصد التوطن أو العمل وكانت المدة طويلة أقل أو أكثر من ستة أشهر فهل يعد وطناً له؟ ج) إذا لم يقصد التوطن فليس بوطن. س171) الوطن الشرعي هو أن يمكث المكلف في بلد ما ستة أشهر مع الملك، فهل يلزم أن لا يتخلل هذه المدة السفر لمد يومين أو ثلاثة في الشهر مرة واحدة – مثلاً – ؟ وهل يلزم ملك العين أم ملك المنفعة؟(8) ج) لا يلزم الستة أشهر بل يكفي الثلاثة، والاحتياط أن يكون في هذه المدة مقيماً، ولا يلزم ملك العين. س172) هل يكفي في ترتيب أحكام الوطن الاتخاذي بمجرد نية للتوطن أم يتعين عليه البقاء ستة أشهر دون سفر؟ ج) يبقى مدة، ولو ثلاثة أشهر. س173) كيف يتحول البلد الأجنبي إلى وطن لمن أراد الإقامة فيه والاستيطان؟ ج) إذا أقام فيه بنية البقاء المستمر وعاش قدر المدة العرفية. س174) إنتقال الطلبة والمبلغين ما بين فترة وأخرى من مدن دراستهم ومحل إقامتهم إلى مدن أخرى مسافة شرعية، حسب ظروف الدراسة والعمل في كل مدينة يبقون فيها مدة من الزمن ولكنهم لا يعلمون مقدارها، فهل يتعين عليهم حكم الوطن؟ أو ينوي الإقامة عشرة أيام وهكذا يجدد النية في كل مرة. علماً أن المبلغ أو غيره لا يمكنه الإقامة لأشهر متوالية وذلك لارتباطه بالسفر. فتفضلتم بالإجابة (ينوي عشرة أيام)، والمفهوم من إجابتكم إذا لم يتمكن الإقامة عشرة أيام فانه يصلي قصراً في مدينته المتخذة، ولعله يبقى فيها سنة أو سنتين أو أكثر وهو يقصر لأنه لا يتمكن من البقاء ثلاثة أشهر متواصلة دون أن يسافر. فما هو رأي سماحتكم؟ ج) إذا بقي سنة أو شبهها فصلاته تمام. س175) الموظف المعين في منطقة بعيدة كالرياض، وقد وضع في حسبانه أن ينقل وظيفته إلى منطقته في اقرب فرصة إذا تهيأت الظروف، أو كما يحصل مع البعض بعد سنة من عمله، هل يصلي تماماً أم يحتاج إلى إقامة لذلك؟ ـ بمعنى انه ليس كالطالب الجامعي الذي عقد العزم على الدراسة والإقامة 3 إلى 4 سنوات. ج) إذا بقى سنة أو اكثر أو ما أشبه صلى تماماً، وكذلك إذا علم أنه يبقى كذلك. |
|
سفر المعصية |
|
س176) إذا سافر لمشاهدة لعبة كرة القدم مثلاً، أو سافر ليلعب مع فريق النادي، فهل يقصر أو يتمم؟ ج) يقصر، إذا لم يكن حرام في ضمنه. س177) إذا سافرت المرأة ولم تعلم هل زوجها راض عنها أم لا وصلت قصراً ثم تبين أنه لم يرض عنها؟ ج) مع الرضا لاشي عليها، والأحوط أن تعيد الصلاة تماماً إذا علمت بعدم رضاه. س178) إذا عدل المسافر للمعصية في أثناء الطريق عن المعصية وجب أن يقصر إذا كانت المسافة المتبقية 8 فراسخ، فهل يقصر عند العدول أو عند قطع المسافة؟ ج) يقطع قليلاً. |
|
كثير السفر |
|
س179) هل ترون فرقاً بين قولنا (من كان شغله في السفر) وبين (من كان السفر مقدمة إلى عمله)؟ ج) لا فـرق. س180) هل (منطقة العمل) التي تبعد عن (الوطن) مسافة شرعية بحكم الوطن في كل الأحكام؟ ج) نعم لها نفس الأحكام. س181) لو لم يكن (عمله في السفر) ولا (عمله السفر) لكن كان كثير السفر، مثلاً يذهب كل أسبوع للسياحة أوالزيارة لبلد يبعد المسافة الشرعية، فهل يتم هناك؟ ج) نعم يتم فيها. س182) لو كان (كثير السفر) لمكان معين، فسافر للزيارة لبلد، مثلاً يسافر للنجف الأشرف كل أسبوع فسافر إلى سامراء للزيارة، فهل يتم فيها أيضاً؟ ج) مشكل. س183) في نفس الفرض، لو سافر إلى النجف الأشرف صلةً للرحم فهل يتم أيضاً؟ ج) إذا كان كثير السفر يتم. س184) من كان عمله السفر ولا يدري بحكمه، وكان يقصر في صلاته مدة من الزمن، فما حكم صلواته السابقة؟ ج) يقضي. س185) في أمريكا يكون في بعض الأحيان أن الطالب يقيم في مكان ودراسته اليومية في مكان آخر بينهما مسافة شرعية، فما هو حكم صلاته وصومه؟ علما أنه لا يتمكن الإقامة شهرين متتاليين في مكان إقامته ومسكنه، وسبب عدم الإقامة ليس ارتباطه بالدراسة اليومية وإنما ارتباطه بالسفر في أيام العطلة الأسبوعية. ج) كلاهما تمام لأنه كثير السفر. س186) أفتيتم دام ظلكم في (من يتردد بين محل عمله أو دراسته وبين وطنه بأن يبقى في محل دراسته أو عمله خمسة أيام وفي وطنه يومين)، بوجوب الصلاة تماماً في الطريق . السؤال هو: هل هذا الحكم هو من باب كثير السفر فلو كان يبقى في محل عمله أو دراسته عشرة أيام أو أكثر ثم يرجع إلى وطنه عليه أن يقصر الصلاة في الطريق؟ ج) إذا بقي عشرة أيام، السفرة الأولى بعد البقاء يقصر فيها. س187) إذا كان المكلف يعمل في عمل ما طوال خمسة أيام في الأسبوع (ويقطع المسافة أو ما دونها) ويتم الصلاة باعتبار أن عمله السفر، فما الحكم لو كان يقطع المسافة الشرعية في يومين من الأسبوع أو ثلاثة لمزاولة عمل آخر بالنسبة إلى الصلاة والصيام؟ ج) إذا كان لم يبق في محله عشرة أيام قصر، وإلا أتم(9). س188) ذكرتم في كتابكم منتخب المسائل المتجددة مسألة 270 تحت عنوان (المبلغون والصلاة التامة): "الظاهر أن قراء تعزية الإمام الحسين (ع) الذين يذهبون في شهري محرم وصفر وشهر رمضان لأجل القراءة، وتكون لهم مجالس في مختلف المناطق التي بينها المسافة أو أقل، حيث يذهبون إلى تلك المجالس كل يوم، حالهم حال صاحب الحملة"؟ السؤال: هل الحكم يختص بقراء التعزية أم يشمل سائر المبلغين الذين لا يقرأون التعزية؟ ج) يشمل غيرهم أيضاً. س189) وما هو الحكم إذا سافر المبلغ ـ للتبليغ ـ في شهر محرم ولم يسافر في شهري صفر رمضان؟ ج) إذا تردد في شهر كامل، صلواته تمام. س190) إذا لم يسافر المبلغ إلا سفرتين اثنتين، فهل يتم في السفرة الثانية؟ ج) لا، بل اللازم أن يصبح كثير السفر. |
|
شغله في السفر |
|
س191) متى يصلي الطالب أو الموظف تماماً، مثلاً الذي يسكن الرياض، هل في أول يوم يصل الرياض ويستقر في الدراسة أو العمل أو بعد شهرين كما نقل عنكم؟ ج) إذا نوى أن يقيم العشرة(10). س192) هل يشترط الإقامة مدة معينة في مقر العمل أو الدراسة إذا كان مسافراً إليه لأول مرة أم يصلي تماماً أول وصوله إليه؟ ج) يقصد الإقامة ويصلي تماماً . س193) هل هناك فرق بين الطالب والموظف من حيث القصر والتمام في الصلاة، والإفطار والصيام في شهر رمضان، إذا كان محل عملهما يعد مسافة شرعاً؟ ج) لا فرق بينهما. س194) ما حكم صلاة من يعمل في منطقة تبعد عن محل سكناه مسافة شرعية ويذهب إليها يوميا؟ وما حكم صلاته في الطريق؟ وهل الحكم مختص بالطريق الذي اعتاد إن يسلكه يومياً أم يشمل الطريق الذي يستعمله نادراً؟ ج) يصلي في الكل تماماً (11). س195) إذا كان حكم صلاته في الطريق التمام، فما تكليفه إذا انحرف عن الطريق في الذهاب أو الإياب: أ ـ إلى مسافة بسيطة يرى منها الطريق الأصلي. ب ـ دخل بلدة لا يرى منها الطريق الأصلي. ج) كالسابق، إذا لم يصل إلى بلده وإلا فالتمام لأنه في بلده (12). س196) نقل عنكم، إن الطلاب الذين يدرسون في الرياض يصلون تماماً في الطريق أيضاً، إذا صح ذلك فهل هذا مختص بالطريق البري فقط أم في الطريق من الرياض إلى مطارها وهو مسافة شرعية ثم من مطارها إلى مطار الظهران وفي مطار الظهران الذي يبعد عن المنطقة فوق حد الترخص، فهل يصلي تماما أيضاً؟ ج) في كل الطرق بين بلده ومحل دراسته (13). س197) طالب موطنه القطيف يدرس في الرياض، يسافر أحياناً عن طريق الجو فيهبط في مطار الرياض الذي يبعد مسافة شرعية عن مكان دراسته، فما حكم صلاته وصيامه في المطار في الذهاب والعودة؟ ج) إذا كان كثير السفر يتم صلاته وإلا يقصر. س198) موظف المبيعات الذي يذهب من محلته إلى عمله يومياً ثم من محل عمله إلى أماكن كثيرة بعضها مسافة شرعية وبعضها دونها، فما حكم صلاته؟ مع ملاحظة: أن خروجه من محل عمله إلى هذه المحلات المتكررة قد يكون يومياً، وقد يكون كل يومين أو كل أسبوع، نرجو إيضاح الجواب بجميع الاحتمالات. ج) في الكل يصلي تمام (14). س199) إذا كان المكلف يقطع من محل إقامته إلى محل عمله مسافة شرعية كل يوم، ما الحكم لو كان عمله يتطلب منه قطع مسافة شرعية من محل عمله الدائم إلى أماكن أخرى في الأسبوع مرة أو مرتين أو في كل شهر مرة أو أكثر بالنسبة إلى الصلاة والصيام؟ ج) إذا لم يبق في محله عشرة أيام قصر، وإلا أتم (15). س200) في العطلة الصيفية يلتحق الطلاب للعمل في بعض الشركات ويكون عملهم على رأس المسافة الشرعية ويستمر هذا طيلة فترة عملهم خلال العطلة وقد يصادف ذلك في شهر رمضان، فهل يجب عليهم الصوم والإتمام؟ ج) الإتمام والصيام (16). س201) الذي يذهب إلى الرياض أو جده لمتابعة إجراءات القبول والتسجيل سواءاً للوظيفة أو الجامعة قبل استقراره وبدأ عمله أو دراسته، هل يصلي في هذه السفرات قصرا أم تماما؟ ج) قصراً، إلا إذا صار كثير السفر (17). س202) ما الحكم في شخص كان يقيم في مدينة ما للدراسة أو العمل مدة من الزمن، وفي العطلة الصيفية ذهب إلى تلك المدينة لزيارة مريض أو مرافقة شخص للعلاج ، فما الحكم بالنسبة للصلاة والصيام؟ ج) إذا يستمر في البقاء عند الدراسة يجب عليه التمام والصيام، بمعنى أنه تنحى عن المكان فقط في العطلة الصيفية. س203) ما حكم صلاة وصوم الطالب لو سافر لمكان دراسته في وقت غير الدراسة لأمر يتعلق بدراسته كالتسجيل أو قبض المكافأة الشهرية، وكذا لأمر غير متعلق بالدراسة كمرافقة صديق مثلاً ؟ ج) إذا كان كثير السفر يتم صلاته وإلا يقصر. س204) لو ذهب طالب إلى المنطقة التي يدرس إليها (كالرياض مثلاً) سواء في إجازة أم غيرها من دون المرور على مكان الدراسة أي بنية أخرى غير الدراسة، فما حكم صلاته هنا؟ ج) لا فرق في السفر بكون نيته الدراسة أو غيرها. س205) هناك من يذهب إلى عمله البعيد ويبقى 5 أيام ويرجع لبلده يومي الخميس والجمعة. أ/ ما حكم صلاته في محل عمله وفي الطريق؟ ج) كله تمام، إذا لم يبق عشرة أيام. ب/ وما الحكم لو كان يقضي المدة في سفينة تجوب البحر نهاراً وتتوقف ليلاً وينام فيها ولا يغادرها إلا بعد تمام مدة العمل (5 أيام واكثر)؟ ج) لا فـرق. س206) مجموعة من المدرسات عُينّ للتدريس في منطقة بعيدة (ج) مثلا، وهن يسكن فعلاً في (أ) ولكنهن استأجرن سكناً في منطقة (ب)، وبين المناطق الثلاث مسافة شرعية. فيذهبن من (أ) إلى (ب) للسكن يوم الجمعة مساءً ثم إلى (ج) يومياً للتدريس ويرجعن إلى (ب) طوال الأسبوع، ثم يعدن إلى (أ) عصر الأربعاء. أ/ ما حكم صلاتهن في المناطق المذكورة والمسافات (الطرق) المذكورة بينها؟ ب/ ما حكم صلاة السائق المرافق لهن وهذا عمله ومكسب عيشه؟ ج) الصلاة في الكل تمام (18). س207) ما حكم من يبقى في محل دراسته أو عمله عشرة أيام أو أكثر ثم يرجع لوطنه؟ ج) إذا بقى عشرة أيام، السفرة الأولى بعد البقاء يقصر فيها. س208) طالب من القطيف وانتقل للدراسة في منطقة تبعد المسافة الشرعية كالرياض مثلاً: 1/ ما حكم صلاته من حيث القصر والتمام، إذا لم يتوفر له سكن ولم يقم عشرة أيام وكذا صيامه؟ 2/ ما حكم صلاته من حيث القصر والتمام، إذا توفر له سكن ولم يقم عشرة أيام وكذا صيامه؟ ج) في الحالتين يعتبر كثير السفر (الذي لا يقيم في مكان عشرة أيام) فيتم صلاته ويصوم، فكلما بقي عشرة أيام يقصر في السفر الأول بعده. س209) طالب من القطيف انتقل للدراسة في منطقة تبعد عنه المسافة الشرعية كالرياض مثلاً، فيسافر أسبوعياً لها ويقيم خمسة أيام في الرياض ويعود يومي الخميس والجمعة لموطنه: 1/ ما حكم صلاته وصيامه في الرياض؟ 2/ ما حكم صلاته أثناء الذهاب والعودة (الطريق)؟ وماذا لو سلك طريقاً مختلفاً عن |
|
الطريق المعتاد |
|
ج) في الحالين يعتبر كثير السفر، فيتم صلاته ويصوم، فكلما بقي عشرة أيام يقصر بعد السفر الأول، ويتم أثناء الذهاب والعودة. س210) طالب موطنه القطيف انتقل للدراسة في منطقة تبعد عن موطنه مسافة شرعية كالرياض أو الاحساء مثلا، ومدة الدراسة تتراوح بين سنتين إلى خمس سنوات ويرجع خلالها إلى موطنه في الأسبوع مرة أو أكثر أو في الشهر مرة أو مرتين حسب ما تسمح الظروف: 1/ ما حكم صلاته من حيث القصر والتمام في مكان دراسته وكذا صومه؟ 2/ ما حكم صلاته في الطريق أثناء الذهاب والعودة؟ 3/ هل يعد مكان الدراسة وطناً له بحيث لو سافر في أثناء الإجازة، هل يصلي تماماً أو قصراً وكذا بالنسبة للصيام؟ ج)1) من أراد البقاء في كان سنتين فصاعداً (سواء كان للدراسة أو الوظيفة أو ما شابه) يتم صلاته ويصوم إذا أقام في ذلك المكان ثلاثة أشهر متتالية. 2) إذا كان كثير السفر يتم صلاته ويصوم، وإلا فيقصر صلاته ولا يصوم. 3) كجواب الفرع الأول من هذه المسألة. س211) طالب يدرس في مكان يبعد عن موطنه المسافة الشرعية كالظهران مثلاً، ما حكم صلاته وصيامه إذا خرج من محله لمكان يبعد عن محل الدراسة مسافة شرعية دون المرور بوطنه؟ ج) إذا كان كثير السفر فصلاته تمام. س212) لو ذهب الطالب لمكان قرب مكان دراسته لا يفصل بين المكانين سوى جدار أو ما شابه، فما حكم صلاته علماً بأنه ذهب في وقت الدراسة أو وقت غير الدراسة مثل العطلة ؟ وهل المرور أو رؤية مكان الدراسة في حالة عدم الذهاب إليه يؤثر في حكم الصلاة (مثلاً لو مرّ طالب بشارع ومنه يمكن رؤية مكان الدراسة وهو ذاهب لمكان يبعد مسافة شرعية عن منطقته، فما حكم صلاته هنا)؟ ج) إذا كان كثير السفر فصلاته تمام، وإن كان مقيماً في محل الدراسة وخرج بمقدار المسافة الشرعية فيقصر. س213) يعمل في منطقة لا تبعد المسافة الشرعية ثم أنتقل إلى منطقة أخرى تبعد المسافة الشرعية للعمل لمدة أسبوع، فما حكم صلاته وصيامه؟ ج) إذا كان سفره الثاني مسافة شرعية قصر صلاته. س214) يعمل في منطقة تبعد المسافة الشرعية يخرج صباحاً ويرجع مساءً، اصطحب ولده معه لمساعدته في سياقة السيارة، فما حكم صلاة وصوم الولد؟ ج) إذا كان الولد أيضاً كثير السفر كان حكم صلاته التمام. س215) مقر عمله لا يبعد المسافة الشرعية ولكنه يقطع مسافة شرعية مرتبطة بالعمل في الشهر ثلاث مرات قد يقيم عشرة أيام وقد لا يقيم، فما حكم صلاته وصيامه؟ ج) صلاته تمام، إلا أن يقيم عشرة أيام فالسفرة الأولى بعد العشرة يقصر. س216) ما حكم صلاة وصيام من يعمل في منطقة قريبة من وطنه (لا مسافة شرعية) وفي فترة محددة ينتقل إلى مكان آخر (مسافة) يبقى هناك لمدة شهر مع أنه يعود بعض الأيام لبلده ثم يعود لمقره (يحدث ذلك ثلاث مرات سنوياً)؟ ج) إذا صار كثير السفر عرفاً فحكمه التمام. س217) يعمل في منطقة تبعد مسافة شرعية، فيقيم طول الأسبوع فيها، وقد تسنح له فرصة المجيء قبل الزوال ويصادف وقت صلاة الظهر وسط الطريق بين مقر عمله وبلده، فما حكم صلاته وصيامه؟ ج) إذا كان كثير السفر فصلاته وصومه مطلقاً تمام. س218) ما حكم صلاة وصيام رجل يقطع يومياً من مقر عمله لمنطقة أخرى تبعد المسافة الشرعية لشراء الأغراض؟ ج) إذا كان عمله اليومي ذلك فصلاته تمام. |
|
إقامة عشرة أيام |
|
س219) ما حكم من نوى الإقامة وصلى الرباعية ثم عدل عن الإقامة، فهل يصح صومه لأنه يصلي تماماً؟ ج) نعم يصح منه الصوم. س220) المتردد في إقامة العشرة إذا بقى مدة ثلاثين يوماً، وقبل الثلاثين بيوم أو يومين علم أن سيبقى دون الإقامة الشرعية مثلاً أربعة أيام، فهل يستمر على صلاة القصر؟ ج) بعد الثلاثين يصلي تماماً ولو علم أن سيبقى يوماً واحداً. |
|
القضاء |
|
س221) ما حكم الرجل والمرأة الكبيرين في السن اللذين لا يحسنان الصلاة في الكيفية والوقت والعدد من الركعات وذلك بسبب الكبر وضعف العقل ؟ وهل يجب القضاء عنهما بعد مماتهما؟ ج) لا يجب القضاء وإنما يستحب. |
|
صلاة الجماعة |
|
س222) ورد في المسألة (1407) من المسائل الإسلامية: 1) لا ينبغي ترك صلاة الجماعة من دون عذر. 2) لا يجوز عدم حضور صلاة الجماعة لعدم الاعتناء بها. هل هذا يدل على وجوب حضور صلاة الجماعة للمتمكن منها وحرمة تركها من دون سبب؟ أو أنه يدل على الاستحباب المؤكد فقط للمتمكن والكراهية الشديدة لتركها من دون سبب؟ ج) صلاة الجماعة مستحبة، إلا أن يكون عدم الحضور إستخفافاً. س223) هل تصح صلاة المأموم الذي صلى خلف إمام وضوؤه باطل بسبب من الأسباب ولم يعلم إلا بعد الصلاة؟ ج) صلاة المأموم صحيحة. س224) هل تصح صلاة أحد مقلدي سماحتكم خلف إمام يقلد مرجعاً يرى كفاية غسل الجمعة عن الوضوء؟ ج) تـصح الصلاة. س225) إذا صلى رجل خلف إمام جمعة يرى كفاية الجمعة عن الظهر، والمأموم يقلد مرجعاً لا يرى كفاية الجمعة عن الظهر، فهل يجوز له الصلاة عصراً مأموماً خلف الإمام الذي اكتفى بالجمعة فقط ولم يصل الظهر؟ ج) إذا صلى المأموم ظهره، جاز الإقتداء بالإمام عصراً، وإن لم يصل الإمام الظهر يجوز أن يصلي ظهره خلف عصر الإمام. س226) لا يزال مجتمعنا يعاني من مشكلة التفرقة بين الإخباريين والأصوليين، ومن المظاهر التي تكرس هذه الحالة مسألة صلاة الجماعة حيث يمتنع الأصولي من الصلاة خلف الإخباري وبالعكس. فهل يجوز لنا الإقتداء في صلاة الجماعة بالإخباري الذي يقرأ الفاتحة في الركعتين الأخيرتين ويجهر بالبسملة فيهما؟ ج) يجوز الصلاة خلف العادل والصحيح عنده كاف في الإقتداء به مطلقاً. س227) هل يجوز الصلاة جماعة خلف الإمام (العامي) في الحرم الشريف في مكة والمدينة؟ ج) كلا، إلا إذا كانت موازين التقية (19). س228) لو انكشف للمأموم فسق الإمام أثناء الصلاة، هل تبطل صلاته بذلك أم ينوي الإفراد وتصح؟ ج) ينوي الإفراد. س229) إنسان يصلي جماعة مع أمام، وانتهت صلاة هذا الإمام أو حدث له طارئ مبطل للصلاة، وأراد هذا المأموم العدول عن هذا الإمام إلى شخص يصلي بجانبه مفرداً. والسؤال: لو كان المأموم الذي عدل عن الإمام الأول في ركعته الثالثة أو الرابعة حيث يجب عليه التسبيحات أو الفاتحة إخفاتاً، والإمام الجديد في ركعته الأولى أو الثانية من الصلاة الجهرية، فهل يجب على المأموم قراءة التسبيحات لنفسه مع أن الإمام يقرأ الفاتحة والسورة جهراً؟ ج) نعم يقرأ التسبيحات. س230) لو كان الإمام يصلى جماعة وأحدث في الصلاة وخرج وتوضأ من جديد وعاد، فهل تبقى الصلاة جماعة على ما هي إذا كان الوقت الذي خرج فيه لا يعد طويلاً عرفاً؟ ج) لا، بل يقتدون بآخر كان منهم مأموماً. س231) إذا اقتدى إنسان بآخر وبعد تمام الصلاة قال الإمام للمأموم إن صلاته (أي الإمام) كانت نافلة، فهل يجب على المأموم إعادة الصلاة؟ ج) لا يجب الإعادة، إلا إذا خالف وظيفة المنفرد كزيادة الركوع. س232) هل يجب على المصلي صلاة مستحبة أن يخبر من يريد الإقتداء به ـ بأن يشير إليه بيده مثلا ـ أن صلاته هذه ليست واجبة حتى لا يقتدي به أم لا يجب ذلك؟ ج) إحتياط. س233) ما حكم اللحاق بإمام جماعة سمعه يخطأ في المد الواجب ـ مثلا ـ ولم يرد عليه المأمومون؟ ج) لا بأس. س234) إذا كان الإمام يخطأ في شيء ورد المأموم عليه ولكن الإمام لم يعتبر بالتنبيه؟ ج) إذا كان ركناً إنفصل المأموم. س235) إذا قرأ الإمام الآية خطأ: ـ فهل على المأموم التصحيح؟ ـ إذا لم يصحح المأموم للإمام، لجهل منه أو عدم التأكد من الخطأ في القراءة؟ ج) نعم يجب التصحيح، وإذا لم يصحح لجهل فلا بأس. س236) بعد أن قرأ الإمام الفاتحة شرع في قراءة سورة طويلة ولما قرأ منها آيات كثيرة أراد بعض المأمومين العدول إلى الإفراد، ولكنه لا يحفظ بقية السورة التي قرأها الإمام، فهل يقرأ هو سورة قصيرة ويكفي ذلك، أم إنه لا بد له من إكمال نفس السورة التي اختارها الإمام، أم هناك فرق بين بلوغ الإمام لنصف السورة وعدمه؟ ج) يقرأ سورة قصيرة. س237) إذا جهر الإمام في قراءة الحمد والسورة يوم الجمعة، فهل يجوز للمأموم التسبيح؟ ج) لا يجوز. س238) من لم يقرأ الحمد والسورة باعتقاد أن الإمام في الركعة الأولى أو الثانية، فما حكم؟ ج) يقرأ الحمد والسورة إذا استطاع، وإلا يقرأ الحمد فقط، وإذا لم يمهله حتى لقراءة الحمد ينفرد بصلاته. س239) إمام جماعة ارتد موضع سجوده في بداية السجود، فهل يجوز له أن يقرأ ذكر السجود للمأمومين ورأسه مرفوع لأنه لا يجوز له إرجاع رأسه للسجدة الثانية؟ ج) لا يجوز له ذلك. س240) إذا كان الإمام في الركعة الثالثة وأراد مصلي أن يلتحق به، ومن المعلوم أن هذا الملتحق إذا كان يعلم أنه لن يتمكن من قراءة الفاتحة فعليه أن يصبر حتى يركع الإمام ثم يكبر. والسؤال: لو كبر المأموم والإمام لم يركع ثم ركع الإمام مباشرة فركع معه المأموم دون قراءة الفاتحة، فما الحكم إذا كان المأموم: 1ـ جاهلاً بالحكم. 2ـ غافلاً عن الحكم مع علمه به. ج) في الصورتين لا بأس. س241) من أدرك الإمام في الركعة الأخيرة ولكنه فصل قبل انقضاء تمام الذكر في السجدة الثانية، هل تحسب له الجماعة؟ ج) نعم تحسب له جماعة. س242) الإمام أمّ مأموماً في جزء من الصلاة، وعند صلاة الإمام التحق بمأمومه في باقي الصلاة التي بدأها مع الإمام، هل يصح ذلك؟ ج) يجوز. س243) هل يجوز لمن أراد الصلاة جماعة بعد انتهاء الجماعة أن يقتدي بالمأموم الذي يكمل بما بقي من صلاته فرادى، مثل أن يدرك المأموم في الركعة الثانية أو الثالثة؟ ج) نعم يجوز. س244) ما هو ضابط صلاة الجماعة حول الكعبة؟ ج) حول الكعبة دائرياً. س245) من كان يجهل أن من شروط صحة الجماعة أن يكون لديه اتصال بالإمام أو بمن يتصل به وصلى مدة من الزمن على هذه الحال، فهل يحكم ببطلان صلاته حيث ترك القراءة اعتماداً على قراءة الإمام باعتقاد أن صلاته جماعة مع أنها وقعت ـ قهراً ـ فرادي؟ ج) صلواته صحيحة. س246) هل يجوز أن يكون في صف صلاة الجماعة اثنان أو اكثر من العامة إلى جنب بعض وإذا اجتمعا، هل يجب التفريق بينهما لئلا يحسب فاصلاً؟ ج) يجوز، ولا يجب التفريق. س247) إذا كان الإمام يصلي وانفرد الإثنان اللذان يقفان مأتمين خلفه من الصف الأمامي، فهل في صلاة من يقفون على اليمين واليسار من الصف نفسه إشكال أم لا؟ ج) إذا كان قريباً من الإمام تبقى جماعته. س248) هل التجافي في الصلاة واجب؟ وهل تركه عمداً مبطل للصلاة؟ وهل يوجب تركه سهواً سجدتي السهو؟ ج) احتياط وفي تركه سجدتا السهو إحتياطاً. س249) ما حكم من صلى جماعة عدة مرات ولم يتجافى في موضع التجافي جهلاً؟ ج) صلاته السابقة صحيحة والتجافي إحتياط. س250) هل تجوز نية الفصل عند المأموم منذ بداية صلاة الجماعة؟ ج) نعم. س251) بناءً على جواز نية الانفراد عن الجماعة ابتداءً، لو نوى شخص الانفراد عن الجماعة في بداية الركعة الثانية، وبعد دخوله مع الجماعة نسي أنه نوى الانفراد وواصل مع الإمام ولم ينتبه إلا بعد حين، فهل نحكم بصحة صلاته وجماعته مع إنه نوى الإئتمام في البداية، مع نية الانفراد في الركعة الثانية وما بعدها، أم نحكم بصحة صلاته دون جماعته، أم نحكم ببطلان الصلاة والجماعة له؟ ج) تصح صلاته وجماعته. س252) بالنسبة للمسألة السابقة، ما الحكم أيضاً لو غفل عن الانفراد بعد الفراغ من الركعة الثانية وقرر العودة إلى الجماعة؟ ج) تصح جماعته. |
|
صلاة الجمعة |
|
س253) هل تصح صلاة الجمعة خلف إمام جامع لشرائط الإمامة يقلد مرجعاً ميتاً إبتداءً (إخباري)؟ ج) لا بـأس إن كان عادلاً (20). س254) هل حضور خطبتي صلاة الجمعة كحضور الصلاة؟ ج) نعم يجب حضور الخطبتين. س255) هل صلاة الجمعة تجزي عن صلاة الظهر؟ ج) نعــم. س256) لو اختار الإمام الاستحباب بالجهر في القراءة يوم الجمعة ثم أخفت في الركعة الثانية، فهل يستحب للمأموم تذكيره أم لا؟ ج) لا يستحب تذكيره. |
|
صلاة الخوف |
|
س257) هل يجوز الإتيان بصلاة الخوف في المكان المقيم فيه بشرطها قصراً؟ وهل هي على سبيل العزيمة أو الرخصة؟ ج) صلاة الخوف – في الحرب – قصر، وهي عزيمة. |
|
1 ـ 4/1412هـ 2 ـ 4/1412هـ 3 ـ 4/1412هـ 4 ـ 4/1412هـ 5 ـ 4/1412هـ 6 ـ 4/1412هـ 7 ـ 4/1412هـ 8 ـ ذو الحجة 1412هـ 9 ـ 26/5/1412هـ 10 ـ شوال 1415 هـ 11 ـ شوال 1415 هـ 12 ـ شوال 1415 هـ 13 ـ شوال 1415 هـ 14 ـ شوال 1415 هـ 15 ـ 26/5/1412هـ 16 ـ 4/1412هـ 17 ـ شوال 1415 هـ 18 ـ شوال 1415 هـ 19 ـ 4/1412هـ 20 ـ 4/1412هـ |